(الويل لكم، يا معلّمي الشريعة، استوليتم على مفتاح المعرفة، فلا أنتم دخلتم، ولا تركتم الداخلين يدخلون).
يسوع
ـ1ـ
بَدُّنْ يَانِي إِنِّي صَدِّقْ
قِصِّةْ حَوَّا وْبَعْلاَ آدَمْ
وِاللِّي بِيفَتِّشْ وِيْدَقِّقْ
بْصِحِّةْ هَـ الْقِصَّه التِّعْبَانِه
الْـ لِعْبِتْ بِالْعَقْل الإِنْسَانِي
عَ مَوْتَاهُنْ مَا بْيِتْرَحَّمْ!
ـ2ـ
وْبَدُّنْ يَانِي إِنِّي قُولْ:
مُوسَى شَقّ الْبَحْر وْصَارْ
يْمَرِّقْ نَاسْ، دْجَاجْ، عْجُولْ
وْخَلَّصْ شَعْبُو مْنِ الْفِرْعَوْنْ
دَخْلَكْ يَا مْسَيِّرْ هَـ الْكَوْنْ
لَيْش خْلِقْت عْقُول زْغَارْ
بِتْفَكِّرْ إِنَّكْ قِهَّارْ
حَامِلْ سَيْف مْشَرْقَط نَارْ
تَا تْقَتِّلْ مَا تْخَلِّي هَوْنْ
إِلاَّ هَـ الشَّعْب الْمُخْتَارْ!
ـ3ـ
وْبَدُّنْ يَانِي إِنِّي خَبِّرْ
قِصِّةْ هَـ التِّنِّينْ الْـ كَانْ
رَحْ يِمْحِي إِتْر النِّسْوَانْ
لَو مَا إنت شْوَيِّه تْدَبِّرْ
وِتْوَدِّي شَيْخ الْفُرْسَانْ
وْلَيْش (النِّسْوَانْ) يَا رَبِّي
هَوْن السِّرّ بْهَـ الْكِذْبِه!
ـ4ـ
لَوْ لِي مْرُوِّه إِنِّي عِدّْ
خْرَافَات الْـ عَمْ نِلْحَقْهَا
بَيْن الْمَزْح وْبَيْن الْجَدّْ
بِتْصَفِّي دِينَيْك تْسِدّْ
وِتْقُول لْحَالَكْ يَا رَبِّي:
الْمُؤْمِن عَيْب يْصَدِّقْهَا!
**